يوضح “ابن عثيمين” في هذا الكتاب خطأ بعض الناس في تفسير قول الله تعالى {مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ} الوارد في الآية 38 من سورة الأنعام: {وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُم ۚ مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ}، ثم يبين كيف يكون القرآن تبيانًا لكل شيء وعدد الصلوات لا توجَد فيه، وما البدعة الحسنة، وغير ذلك، ثم يختتم الكتاب بنصيحة لمن استحسن شيئًا من البدع.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: