صنَّف “أبو نعيم الأصبهاني” هذا الكتاب بعد أن سأله بعض المهتمين جمع ما تفرَّق من الأحاديث في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، والدلائل عليها، وما خصَّ الله تعالى محمدًا صلى الله عليه وسلم به دون خلق الله تعالى. حوى هذا الكتاب خمسة وثلاثين فصلًا، تحدثت عن أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم، واشتهار أمره قبل مبعثه، وذكر الكتب السماوية له، وتحدثت عن صفاته، وما خصَّه الله تعالى به، وغير ذلك.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: