يتناول هذا الكتاب تحقيقًا علميًّا مفصلًا في حديث قيس بن عمرو الذي ورد فيه صلاته ركعتين بعد صلاة الفجر، ووقوف النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك دون إنكار. يناقش “عبد الرحمن المعلمي” أسانيد الحديث واختلاف الروايات وألفاظها بين المصادر كمسند أحمد وسنن أبي داود والبيهقي ومصنف ابن أبي شيبة. كما يستعرض الآراء حول كون الركعتين من السنّة أم تداركًا لما فات، ويعرض أوجه الاحتمال والتوجيه اللغوي والفقهي، ويقارن بين فهم المتقدمين من أهل الحديث والفقه لهذا الأثر.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: