تُعَدُّ رواية “الدوري” عن “يحيى بن معين” أوسع الروايات، وأكثرها مادة، وأغزرها فائدة، ويرجع ذلك إلى طول ملازمة “الدوري” ليحيى بن معين، وصاحبه أيضًا في بعض أسفاره. نظم “الدوري” روايته على طبقات حسب الأمصار، بعد طبقة الصحابة، فقد بدأ بهم، ثم بالتابعين ومَن بعدهم في الأمصار المختلفة.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: