نظر الشيخ “عبد الرحمن المعلمي اليماني” في ما وقع من الاختلاف في العقائد والأحكام، ورأى كثرة التأويل للنصوص الشرعية، فتبين له في كثير من ذلك أنه تكذيبٌ لله عز وجل ورسله، ثم رأى في كلام بعض الغلاة ما هو صريح في نسبة الكذب إلى الله تعالى ورسله، وفي كلام من دونهم ما يقرب من ذلك، ووقع التلبيس على أكثر المسلمين لالتباس في حقيقة الكذب، فدفعه ذلك إلى تحقيق معنى الكذب في هذا الكتاب.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: