وضع “ابن هشام” سيرة “ابن إسحاق” بين يديه، ثم تعقب ما كتبه بالتحقيق والتمحيص والتعليق، فاختصر وحذف منها ما رأى أنه يخرج عن إطار السيرة النبوية. وفي المقابل، أضاف إليها بعض الروايات والأخبار التي وقف عليها، وهو يرى أنها تخدم فكرته في وحدة الموضوع.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: