يُعَدُّ “القاموس المحيط” من أصحّ ما أُلِّف في اللغة نقلًا، وأدقها وضعًا، وأوسعها مادةً، وذلك يعود لتفوق مؤلفه “محمد بن يعقوب الفيروزآبادي” في علمي اللغة والصرف. ولما كان هدف مؤلفه الجمع والاستقصاء مع الاختصار والإيجاز، والتعبير عن المعاني الكثيرة بالألفاظ القليلة، فقد حذف الشواهد من قرآن وحديث وأقوال، وحذف أسماء اللغويين والرواة الذين يروي عنهم الصيغ.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: